وأعلن شركاء خزان غاز تمار الإسرائيلي مؤخرا أنه من المتوقع أن تزيد صادرات الغاز إلى مصر خلال السنوات المقبلة بمقدار 4 مليارات متر مكعب إضافية، وهي زيادة كبيرة مقارنة بالكمية الموردة حتى الآن والتي بلغت 2 مليار متر مكعب.
صحيفة الغارديان تقول العكس بان مصر تبني مخيما كبيرا ليستوعب اللاجئين بمعنى ان المعبر سيفتح لدخول اللاجئين فهذا خبران متناقضان
وأكد السيسي،موقف مصر القاطع برفض تهجير الفلسطينيين إلى مصر بأي شكل أو صورة، وهو الموقف الذي يحظى بتوافق دولي كامل
ولفت إلى أن المساعدات الخاصة بقطاع غزة تصل إلى المحافظة براً من خلال شبكة الطرق البرية، وبحراً في ميناء العريش البحري، وجواً عبر مطار العريش الدولي.
وأكد رشوان على أن موقف مصر الحاسم منذ بدء العدوان هو الذي أعلنه رئيس الجمهورية وكل جهات الدولة المصرية عشرات المرات،
ورفضت المصادر التي تحدثت إليها رويترز من أجل هذا التقرير الكشف عن هويتها بسبب حساسية الأمر.
وقال مارتن جريفيث في كلمة بالأمم المتحدة في جنيف، إن فكرة انتقال الأفراد في غزة إلى مكان آمن محض "وهم".
ولم يكن اللاعب البالغ 32 عاما، حاضرا في جلسة المحكمة، وفشل مكتب المدعي العام الهولندي في الحصول على بلاغ تسليمه، بانتظار عودة بروميس إلى البلاد ليتم القبض عليه.
تحليلات المحلل العسكري البارز جاءت في مقال نشره بصحيفة “هآرتس” اليسارية، تعليقا على مجريات المباحثات في مصر أمس الثلاثاء، بهذا الخصوص.
وقال السيسي في كلمته: "أود في البداية أن أرحب بفخامة الرئيس "رجب طيب أردوغان" والوفد المرافق له في أول زيارة له إلى مصر منذ أكثر من 10 سنوات لنفتح معا صفحة جديدة بين بلدينا بما يثري علاقاتنا الثنائية ويضعها على مسارها الصحيح".
وقال ليبرمان: "يجب على إسرائيل السيطرة على محور فيلادلفيا رغم غضب مصر، فالمصريون سمحوا بالتهريب من قبل وعلينا تنفيذ العملية فورا".
وأضاف المصدر أن المفاوضات، التي تشارك فيها مصر والولايات المتحدة وقطر وإسرائيل، ستستمر على مدار الأيام الثلاثة المقبلة.
ويأتي ذلك ضمن جهود مصرية والعمل على المستوى السياسي والإنساني والتواصل مع كافة الشركاء الإقليميين والدوليين من أجل التوصل إلى وقف الحرب الدامية في غزة.
ويتزامن تداول الفيديو مع التوترات التي تطبع العلاقات بين مصر وإسرائيل على خلفية التحركات الإسرائيلية في قطاع غزة وخاصة محور فيلادلفيا.
ودخل الثنائي الأردني المدافع عبد الله نصيب والمهاجم يزن النعيمات، التشكيلة المثالية، بينما غاب نجم منتخب "النشامى" موسى التعمري.
سيضم كل مخيم 25 ألف خيمة، وسيتم تمويل هذا المشروع من قبل الولايات المتحدة ودول الخليج، كما ستكون مصر مسؤولة عن إنشاء المعسكرات والمستشفيات القريبة منها.
أن الجيش الإسرائيلي ليس مستعدا للقيام بعملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، رغم تصريح نتنياهو وطلبه تعبئة قوات الاحتياط للاستعداد لمثل هذه العملية في المدينة التي تقع على الحدود مع مصر.
"ان شخصيات مصرية رفيعة لنظيرتها الإسرائيلية: لن نعارض/نمانع عملية عسكرية إسرائيلية في رفح طالما لم تمس بالمدنين الفلسطينيين،
إن مصر هددت إسرائيل بتعليق العمل بمعاهدة السلام بين الجانبين، في حال تحرك جيشها بريا في رفح.
وقال المسؤولون الإسرائيليون: "القمة مرهونة بقدرة مصر وقطر على إقناع حماس، بالتراجع عن مطالبها"، وفق ذات المصدر.
